الأحد، 16 أكتوبر 2011

هل يلعب الأهلى بطريقة.. (لثنائيات الثلاثة)؟ .. حسن المستكاوى

هذا موضوع فنى بحت.. وهو يستحق القراءة لمن يعشق كرة القدم ويتابع مبارياتها بعمق وبدقة.. وهو لا يستحق الاهتمام من جانب هذا المشجع الذى ينتظر نتيجة المباراة دون أن يهتم بالأسباب والوسائل التى حققت تلك النتيجة.. اتفقنا؟ ●● ندخل فى الموضوع: المباريات قديما كانت عبارة عن مبارزات فردية بين مجموعة مواهب ثم أصبحت صراعا جماعيا يعتمد على السرعة.. ومنذ عام 1870 عندما قدمت أسكتلندا أول طريقة لعب للكرة الحديثة تطورت طرق اللعب بصورة مذهلة لمواكبة التطور فى مفاهيم اللعبة، وطريقة اللعب فى أبسط تعريف لها هى: (تنظيم قوى الفريق ــ أى التشكيل ــ على الوجه الذى يمكنه من أن يؤدى الوجبات المحددة التى توضع له). باختصار شديد نقول إن الخيوط الأولى لتشكيل الفريق فى كرة القدم بدأت عندما أخذ اللاعبون يدركون أهمية اللعب الجماعى، فى الحصول على أكبر انتاج لجهودهم الفردية، وانه يمكن اتباع أساليب معينة...

الأربعاء، 28 سبتمبر 2011

رحل ذياب

لله ما أعطى ولله ما أخذ فهو رب العباد، ومن يلوم رياضة الإمارات بالأمس عندما اتشحت بالسواد، وذرفت دموعها وأعلنت الحداد، فقد ودعت فقيدها ذياب عوانة الذي توفاه الله في حادث أليم، رحل عنا وهو في ريعان الشباب، رحل والموت واحد مهما تعددت الأسباب، رحل ذياب ويا له من مصاب جلل بفقدان أحد أفراد جيل المستقبل، ذاك الذي كان يمنحنا الأمل، ولكنه اختار أن يترجل اختار أن يرحل. رحل ذياب وترك لنا ذكراه وبقايا ابتسامة خجولة ووجه مفعم بالطفولة ونظرة لن ننساها، رحل الذي أهدى بلاده الفرحة، ولكنه بالأمس أبكاها، رحل ذلك الصغير وخسرت رياضة الإمارات نجماً كنا ننتظر منه الكثير كنا نتوسم فيه وفي رفاقه الخير، بكت الإمارات والدمع قد ملأ المآقي، وعزاؤها أن كل من عليها فانٍ ووجه الله وحده الباقي. ذياب عوانة، ذلك الفتى المحبوب والشاب الموهوب صاحب تلك الابتسامة التي تلين لها القلوب، وعندما نتذكر أننا لن نشاهد تلك...

د . هانى أبوالفتوح يكتب: مِنْ أَولْ السَطرْ!!

زمن الحروف انتهى وللا هنسأل فين من أول السطر كام كلمة ورا حرفين وللا خلاص الكلام أصبح بدمع العين حتى غناوى الأمل واقفة هناك تستنى عالشطين ..................... يا شط بَعَدْ و غَرَبْ بُعْدْ السما عن لُقَانَا إمتى هترجع تِقَرَبْ وإمتى تصون الأمانة حمَِلْتَكْ هَمِى و فَرْحِى وحكيت لك ياما عَلَيا لا إنت اللى حفظت عهدى و لا قَرَيتهَا فْ عِينَيه قلبت ليه المواجع زَودْتْ ليه الحَزانَى .................... يا شط أملى الوحيد بلدى وغالية تنادى وأنا عشت عمرى بعيد بس خلاص م الليلة دى وَقَفْتْ على باب بلدنا خَبطْت قلت إنى راجع إفتح بيبان الأمل دا أنا من زمان بحلم مستنى لحظة لقانا ..................... لو كنت فاكر بُعَادَكْ فَرَقْ ما بينى وبينك اعرف بأنه لا يمكن مهما افترقنا وسِنِينَكْ إللى كتير بَعدِتْنَا كان البُعَادْ عالورق وأما تشوف الحقيقة هتلاقى قلبى حريقة مايطفيهاش غير رجوعى مكتوب...

عمر حاذق يكتب: بيادتك في رجلك يا سيادة المشير!

المشير طنطاوي أثناء جولتهعندما قامت صفحة كلنا خالد بنشر مقتطفات من الصحف القومية بعد ثورة 23 يوليو مباشرةً، ثم نفس هذه الصحف عام 1954، بحيث يمكن المقارنة بين التصريحات الصادرة عن الضباط الأحرار فور استلامهم السلطة، ووعودهم البراقة الجميلة المفعمة بالأمل والحرية والديمقراطية من جهة، وبين تصريحات الرئيس عبد الناصر سنة 1954 حين قرر إلغاء الانتخابات، ومنع تكوين الأحزاب، فتأسّس الحكم العسكري الذي جرّ على مصر خراب ستين سنة تقريبا، حتى ظننا أن يوم 11 فبراير هو نهاية هذه الحقبة. أقول إنني حين رأيت صور هذه التصريحات على الصفحة، اندهشتُ وسألت نفسي: ما الذي يقصده الأدمن من عرض هذه التصريحات والمقارنة بينها؟ هل يريد الإشارة إلى أن المجلس العسكري قد يكرر هذه التجربة البشعة؟ أجبتُ على نفسي بسرعة: أكيد لا، لا يمكن أن يفكر المجلس بهذه الطريقة أبدا. صحيح أنني أرى بوضوح أن المجلس لا يزال يمثل...

وحيد راضى يكتب: أين مرشحو الرئاسة مما يحدث؟

إذا قمت بالبحث عن المرشحين لرئاسة الجمهورية سوف تجدهم منتشرين فى كل مكان فى الجمهورية سواء كان قريبا أو بعيدا، وذلك ليس من أجل حل مشكلة فى مكان ما ولكن من أجل الترويج عن برنامجهم الانتخابى. هذا البرنامج الذى لا نعرف عنه أى شىء وكأنة سر قومى كلما سألت أحد المرشحين عن بنود برنامجه يرد عليك وبسرعة ويقول ما زال الوقت مبكرا للإفصاح عنه. بالرغم من أن مصر دولة مليئة بالمشكلات فى كافة المجالات إلا أنها فرصة لمن يرغب فى قيادة أمور البلاد حتى يناديه كرسى الحكم دون أن يسعى هو إليه وذلك من خلال تقديم حلول فعلية للمشكلات الموجودة فى المجتمع. لدينا حتى الآن أكثر من خمسة عشر مرشح للرئاسة وكل مرشح منهم لديه ثقة عمياء بأنه رئيس مصر القادم وتقريبا يظهرون بصفة شبة مستمرة فى وسائل الإعلام المختلفة ليس كى يقدموا لنا حلولا تساعد الحكومة فى مشكلات...

وليد عثمان : المشير والبدلة المدنية

أشفق على إخواننا في المجلس العسكري الذين وجدوا أنفسهم فجأة، هكذا تتفق السيناريوهات وأنا أصدق ذلك حتى الآن ، في قلب معركة سياسية كبرى لم يتدربوا عليها واضطروا إلى أن يستخدموا فيها أسلحة مجهولة بالنسبة لهم . ومما يزيد الشفقة أن هذه المعركة ترافقت مع تحول تاريخي في مسيرة مصر، بل والمنطقة والعالم بغير مبالغة، وانهدام أساطير كبرى عن الأنظمة الحاكمة المتمترسة خلف الطغيان والحلول الأمنية القاسية، وإن لم ينفعها ذلك كله.ولا أملك القدرة، ولا الرغبة، في إساءة الظن بالمجلس العسكري، باعتباره كياناً سياسياً، لكن الحوادث المتعاقبة تتكامل وتتعاون في دفعنا عنوة إلى سوء الظن. ولا حاجة إلى سوق الأدلة والشواهد خوفاً من اتهام بالجحود للجيش في مغالطة كبرى تجعله والمجلس العسكري جسداً واحداً على غير الحقيقة.ولا أعرف من يستشيرهم المجلس، وهو يقول إنه يستشير،...

12يومـا مضت على رحيل الأخ ابراهيم سلمان ابودقة

12يومـا بنهـاراتهـا وليـاليهـا مضت على رحيل الأخ ابراهيم سلمان ابودقة ولكنهـا في حسابات الحزن والأسى هي سنوات طوال بالنسبة لعائلته الكريمة ومحبينك ، لأن أيام صعبة بنسبة الى كل من عرفك والمجتمع يذكرهم به ويجدد الحزن والألم في نفوسهم المتالمة اساسا بسبب رحيلك الفراق شيء اليم و قاسي عندما نفقد من نُحب, فكم كان يوم رحيلك يا غالي مشهودا لن ننساه مهما مرت علينا الأيام والسنين فعلى الرغم من إننا نؤمن أن الموت حق إلا أن رحيلك المفاجئ كان له الوقع الأليم في نفوسنا, فما كنا نتخيل يوماً علي الرغم من معاناتك الصحية أن نعيش بعيدين عنك إلا إنها إرادة الله وقدره، ولا نملك إلا أن نقول ما يرضى ربنا " إنا لله وإنا إليه راجعون . "فما زلنا نعيش الحزن لفراقك حزناً يسكن أعماقنا و يتخلل وجداننا و نشتاق إليك... كيف لا و أنت كنت لنا الأب الرائع والحنون و السند و الصديق, كم نشتاق إلى نبرات صوتك الموجهة...

Page 1 of 3123Next
 
-